التسلسل الزمني لأهم التطورات والأحداث التي شهدتها عدن منذ 1839-1945م

معالم تاريخية

 

التسلسل الزمني لأهم التطورات والأحداث التي شهدتها عدن:

1839

– عدد سكان عدن 1289 نسمة.

– فرضت السلطات البريطانية الروبية الهندية في التداول النقدي في عدن.

– افتتحت إدارة البريد في كريتر.

1840

– قامت الإدارة البريطانية بتعزيز التحصينات السابقة على المرتفعات المحيطة بعدن، وعززتها بسلسلة من الحصون والأسوار.

– تأسست أول قوة للبوليس المدني في عدن مكونة من 12 مسلم و8 هنود وصلوا من الهند.

– وصل الى عدن “كيكي منشرجي” وبدأ نشاطه التجاري في مجال تموين البواخر والسفن.

– وصل إلى عدن “سورابجي قهوجي” وبنى في التواهي فندق “الملكة فيكتوريا” .

– تأسست البعثة الكاثوليكية الرومانية، وأنشأت كنائس صغيرة في كريتر والتواهي.

1842

– بلغ سكان عدن 16454 نسمة، منهم 3484 عسكرياً يتبعون سلطات الاحتلال البريطاني.

– وصل إلى عدن الكابتن لوك توماس، وعمل وكيلاً لشركة “P&O” الملاحية.

– ظهر أول مبنى في التواهي وهو مقر وكالة الجزيرة للبواخر الشرقية التي أسست مخازن الفحم في حجيف.

1843

– تأسس في عدن فرع شركة الملاحة الدولية “P&O”، وكان أهل عدن يطلقون عليها أسم “البينو”.

– وصل إلى عدن التاجر قهوجي دنشهاو، واصبح من تجار المدينة وأعيانها.

1844

– تم بناء حصن رأس مربط لحماية التواهي من أي هجوم بحري.

– في شهر أغسطس قاد الشريف إسماعيل بن حسن المكي النقشبندي حملات عسكرية شعبية في محاولة لتحرير عدن وطرد المحتلين البريطانيين منها.

– في النصف الأول من الاُربعينيات من القرن التاسع عشر ظهرت أول المباني الكبيرة في كريتر وكانت لمحلات البن التي تعمل كمراكز للعمال وتعود ملكيتها للعرب بحسب التعبير الإنجليزي.

– بعد عام 1845 تواجد التجار الهنود بكثافة في عدن وعملوا في مجال البضائع وامتلكوا المخازن الكبيرة فيها وحولوا مركز الثقل في النشاط التجاري لعدن من النشاط التجاري مع البر الى النشاط التجاري مع الساحل المقابل واحتكروا تجارة المواشي مع بربرة.

1847

– بدأت عملية الانتقال التدريجي من ميناء كريتر الى مينائي االتواهي والمعلا.

– بدأ الكابتن “لوك توماس” العمل المصرفي في عدن، وكان يقوم باستلام وتوصيل الودائع المالية الخاصة بجنود الحامية البريطانية في عدن، وكان يقدم هذه الخدمات مقابل عمولات بسيطة.

– اُقيم مركز جمرك فرعي في باب عدن من أجل فرض العشور على البضائع التي تحملها السفن المحلية.

– قام محمد حسن المصري ببناء مسجد أحمد بن علوان في شارع الزعفران بكريتر.

1848

– أُنشئتّ خدمة إرشاد السفن في ميناء عدن.

– بلغ دخل عدن من الرسوم المتحصلة من المنتجات القادمة من بربرة حوالي 80% من إجمالي دخل عدن.

1849

– أشرف الكابتن “هينز” على تعداد سكاني لعدن، وبلغ عدد السكان آنذاك 19024 نسمة.

1850

– أعلنت السلطات البريطانية عن تحويل ميناء عدن إلى منطقة حرة.

– بُنيت في كريتر كنيسة “سانت جوزيف” “St. Joseph’s Churuch”، وكانت تحت إشراف الراهبات من البعثة الكاثوليكية الرومانية.

– تأسست في كريتر مدرسة القديس “سانت جوزيف” للفتيات (St. Joseph School) والتي اشتهرت بإسم (مدرسة البادري).

– اُفتتحت المدرسة الأنجلو / جُزراتية في الخليج الأمامي في كريتر.

– افتتاح أول بنك للكابتن “لوك توماس”.

– اُفتتحت في عدن أول قنصلية أمريكية في الجزيرة العربية والقرن الأفريقي.

1852

– اُدخلت المطبعة إلى عدن وعُرفت بمطبعة السجن، لأن المساجين اُستخدموا في عملية صف الحروف.

1854

– بلغ سكان عدن أكثر من 20000 نسمة منهم 4812 من الجنوبيين، 2896 من الصومال، 1114 من اليهود، 8563 من الهنود، 791 من الأوروبيين، 2452 من الجنسيات الأخرى.

1855

– انتقلت القوات البريطانية من الخليج الأمامي في صيرة إلى الثكنات الجديدة في التواهي.

– في الفترة بين عامي 1854 – 1856 قام المعتمد السياسي البريطاني لعدن بربط عدن والإمارات المجاورة لها بالنظام الإداري لشركة الهند الشرقية.

1855

– بُنيت دكة المعلا وساعدت على توسع النشاط التجاري للميناء.

– ارتفع قوام البوليس المدني إلى 160 فرداً، وتوقف التوظيف من الهند وتم ملء الفراغ الخاص بالرتب العسكرية بضباط بريطانيين، وتم استبدال رجال الشرطة الهنود بأفراد من أبناء عدن والصومال والهنود المسلمين المقيمين في عدن.

1856

– 1 يناير، بيَّن التعداد السكاني أن عدد سكان عدن وقتها حوالي 14000 نسمة.

– أنشأ الميجور “ديمس اوترام” أول مدرسة حديثة لتعليم أبناء القوات المسلحة والعاملين في إدارة المستعمرة وكان موقعها في “الرزميت” وسُميت بـمدرسة “الرجيمنت” (Regiment School) وأغلقت بعد عامين من افتتاحها.

– وصلت أول سفينة أمريكية إلى ميناء عدن.

– اُفتتح المركز الرئيسي للجمارك قبالة ميناء عدن.

– بُني مسجد الشيخ عبدالله بكريتر.

– بُني في شارع السبيل بكريتر معبد اليهود “كنيس عدن الكبير” “Magen Avraham”.

1857

– اُلحقت جزيرة بريم بإدارة مستعمرة عدن.

– افتتحت الحكومة الفرنسية وكالة قنصلية في عدن.

– انتقل المكتب الرئيسي للبريد من كريتر إلى المبنى الجديد للبريد في التواهي.

– في الفترة بين عامي 1856 – 1859 جرت عملية ترميم لصهاريج عدن، وأصبحت من المصادر المهمة لتموين سكان المدينة بالمياه.

1859

– اُلحقت إدارة بريد مستعمرة عدن تحت مسئوولية المدير العام للبريد في الهند.

– تمت عملية ترميم وتوسيع مسجد العيدروس بكريتر، وأُضيفت إليه القُبة والمدخل الرئيسي الشرقي.

1860

– انتقلت الإدارة البريطانية من كريتر إلى رأس طارشين في التواهي.

– افتتحت السلطات البريطانية المستشفى الأهلي في كريتر فوق الجبل الصغير في الطريق إلى الصهاريج، وقد ساهم أهالي عدن في تكاليف بناء هذا المستشفى.

1862

– تحول جمرك عدن إلى المبنى الجديد في المعلا دكة.

– بُني في كريتر في شارع حسن المعبد الهندوسي “شري تريشميرجي” “Shree Tricamiraji-Havel”.

– في الأعوام 1854 – 1868 أصبحت عدن القاعدة العسكرية المتقدمة لبريطانيا أثناء الصراع مع الفرنسيين للسيطرة على منافذ البحر الأحمر والمناطق المجاورة لها وخلال الحملة على أثيوبيا.

– خلال الأعوام 1863 – 1867 توسعت عملية بناء الثكنات العسكرية، وبُني فنار للسفن ورُبطت مدينة عدن بالتواهي بطريق رأس طارشين.

1864

– 10 يناير، اُفتتحت بالتواهي كنيسة القديس “سانت انتوني” “St. Anthony’s Church” بإشراف المطران “هاردينج” “Bishop Harding”.

– تأسست مدرسة القديس “سانت أنتوني” ( St. Anthony School ) في التواهي.

1866

– اُعيد افتتاح مدرسة “الريجمنت” بتوصية من (ميرويثر – Merewether)، وكانت المدرسة الجديدة مختلفة تماماً عن سابقتها، حيث رحبت بكل الأطفال من المدينة والمعسكرات, بغض النظر عن جنسهم أو ديانتهم، وكان مدير المدرسة أولاً أوربياً وبعد ذلك فارسياً واثنين مدرسين، واحد عربي والآخر فارسي.

1867

– أُنشئ أول فنار للسفن في منطقة رأس معاشيق.

– اُفتتحت في كريتركنيسة “سانت ماري جاريسن” “St. Mary’s Garrison Church”، وبُنيت الكنيسة على الطراز الفيكتوري.

1869

– قامت السلطات البريطانية بشراء عدن الصغرى (البريقة) من شيخ العقارب عبدالله حيدرة والُحقت بمستعمرة عدن.

– 17 نوفمبر، اُفتتحت قناة السويس وبافتتاحها تعززت الأهمية الاستراتيجية لعدن وانتعشت الحركة التجارية في ميناء عدن.

1870

– اُدخلت الى عدن خدمة محطة البرق والتلغرافي.

1872

– بلغ سكان عدن 19289 نسمة.

– اُعيد تنظيم عمل البوليس في المستعمرة، وتم تقسيم المستعمرة إلى قسمين: المدينة كريتر والتواهي حيث يقيم معظم الأوروبيين.

– افتتحت شركة قهوجي دنشهاو وإخوانه مطبعة تجارية تطبع باللغات الإنجليزية والكوجراتية والعربية، وكانت تقوم بطباعة صحيفة عدن وطباعة الأوراق والمستندات التجارية للشركة، وتطورت لتصبح أكبر المطابع في عدن.
1879.

– أصبحت عدن مقاطعة مستقلة قضائياً تعمل وفقاً لقانون عدن “Aden Act” المنبثق من قوانين حكومة بومباي.

1875

– أُفتتح في التواهي المعبد الهندوسي “شري رام جي” “Shree Ramji Tample”.

1876

– كانت السلطات المحلية “البلدية” تقع تحت مسئوولية مساعد ممثل المقيم السياسي في عدن بحسب السجلات البريطانية لتلك الفترة.

– بنيت في كريتر أول محطة تحلية للمياه.

– في الفترة بين عامي 67-1875م بلغ عدد الجمال التي دخلت إلى عدن 267845 جملاً.

1877

– اُفتتحت المدرسة العربية الحكومية وبلغ عدد الدارسين فيها 130 ولداً و30 بنتاً من بينهم خمسة طلاب عرب فقط، وكان يُدرس فيها القران والقراءة والكتابة والحساب.

– افتتح قهوجي دنشهاو فندق “مارينا” والذي تحول لاحقاً إلى فندق “أوروبا” بعد أن تحولت ملكيته إلى مالكه الفرنسي، وفي 1915 اشترى الفندق مستر يهودا وأعاد له اسمه القديم “مارينا”.

– نشطت في عدن بعثات قنصلية تمثل المانيا وهولندا والنرويج والسويد على مستوى قنصل، إيطاليا والنمسا-المجر على مستوى نائب قنصل، وفرنسا على مستوى مندوب نائب القنصل.

– وصل الى عدن السيد “موريس رياس” وأسس الشركة التي تحمل اسمه وظلت متوارثة حتى عام 1970.

1878

– وصل إلى عدن السيد “اُلفرد باردي” الذي أسس شركة “باردي وبوفار وشركاؤه” وأصبح من أشهر التجار الكبار في عدن.

1879

– اُفتتحت المدرسة العربية في المعلا.

– عينت الحكومة الأمريكية التاجر الأمريكي المقيم في عدن المستر “وليم لوكرمان” قنصلا فخرياً لها في عدن.

1880

– تم افتتاح مدرسة حكومية في التواهي.

1881

– أظهر إحصاء لسكان المعلا أن 1000 شخص يعيشون في 375 بيتاً من الحجر، و2650 شخصاً يعيشون في 687 عشة، والباقون يعيشون في الخلاء.

– انخفض مستوى الوكالة القنصلية الفرنسية في عدن إلى قنصلية مساعدة.

– بُني مسجد زكو في الشيخ عثمان.

1882

– 6 فبراير، أقدمت السلطات البريطانية على شراء الشيخ عثمان وخور مكسر والمجراد من سلطان لحج.

– نشرت السلطات البريطانية المجموعة الكاملة والمنقحة لنظم وقوانين بلدية عدن.

– اُفتتحت مدرسة حكومية في الشيخ عثمان.

– اُفتتح في الشيخ عثمان المعبد الهندوسي “هانومان” “Hanoman Tample”.

1883

– شُيد في كريتر “معبد النار” “The Persian Fire Tample”، بمبادرة من “قهوجي دانشهاو”؛ كما تم بناء “معبد الصمت” فوق الهضبة المطلة على الصهاريج وعلى المعبد.

1884

– اُفتتحت في الشارع الطويل في كريتر أول مكتبة حديثة (دار الكتب العربية) لصاحبها الحاج عبادي.

1885

– بدأت شركة إيطالية باستخراج الملح في منطقة المملاح بين الشيخ عثمان وخورمكسر.

– ديسمبر، قام السيد كيث فولكنر بدعم الكنيسة الاسكتلندية ببناء مستشفى صغير في الشيخ عثمان.

1886

– 26 أغسطس، تأسست الغرفة التجارية العدنية.

– بُني مستشفى المعلا للأمراض المعدية.

– تشكلت أمانة ميناء عدن.

– أصدر الأستاذ عبدالقادر محمد المكي كتاب “النهر الفائض في علم الفرائض”، وكتاب “الايضاح في حقوق النساء وأحكام النكاح.

1887

– استكملت السلطات البريطانية عملية شراء الأراضي الممتدة من شبه جزيرة عدن إلى شبه جزيرة البريقة وما حولها.

– ظهر أول ناد رياضي في عدن.

1888

– وقعت بريطانيا على اتفاقية شراء منطقة البريقة من الشيخ عبدالله مهدي حيدرة شيخ العقارب.

– أنشأت السلطات البريطانية بلدية عدن.

1889

– أنشأت شركة هوارد وإخوانه مطبعة تطبع بالإنجليزية والعربية والعبرية.

– تم افتتاح مدرسة ابتدائية في المعلا.

– قامت شركة هندية باستخراج الملح في منطقة كالتكس جنوب الشيخ عثمان.

1890

– تم بناء ملعب لكرة القدم في المعلا.

– شُيدت ساعة بيج بن عدن “Aden Big Ben”على الجانب المطل على البحر من جبل البنجسار.

1891

– بلغ سكان عدن حوالي 44079 نسمة.

– بدأت أعمال حفر وتعميق ميناء عدن.

– أسس مناحيم عواد مطبعة يهودية وكانت تقوم بطباعة البطاقات البريدية.

1893 – تم بناء مسجد الهتاري في التواهي.

1895

– انتهت عملية تجديد مسجد العيدروس في كريتر بواسطة أحد أثرياء حيدر آباد.

– اُفتتح مبنى القنصلية الامريكية في التواهي وكان القائم بالاعمال فيها في ذلك الوقت المستر باراك.

1899

– مايو، وصل إلى عدن أنتوني بس وعاش فيها الى عام 1951م، وأصبح من أشهر وأكبر تجار عدن، وترك بصمات قوية في بناء معالم عدن الحديثة.

– في العقد الأخير من القرن التاسع عشر توسع المعمار في الشيخ عثمان، وانتقل إليها العديد من الساكنين بسبب توفر المياه وهوائها المعتدل أثناء الليل. كما قام بعض اغنياء كريتر ببناء بساتين فيها برك للسباحة ومنازل صيفية.

1900

– أنشأت السلطة المحلية لمستعمرة عدن واُخضعت لها كل الخدمات البلدية في المستعمرة وموازناتها السنوية، وأُنيطت بها مسئوولية الحكم المحلي في عموم عدن.

– في أكتوبر أصدر مساعد المقيم السياسي في عدن “و. بيل” ( W. Beale ) “جريدة عدن” الأسبوعية ولمدة ستة أشهر، وصدرت الجريدة بثمان صفحات كاملةٍ، وكانت تُطبع في مطبعة هوارد.

– في بداية القرن العشرين انتقلت مخازن الفحم من ميون إلى عدن.

– في بداية القرن العشرين توفي ودفن في الشيخ عثمان الولي هاشم بحر (الهاشمي)، وأصبحت زيارة الهاشمي من اهم المناسبات السنوية في عدن والتي نتافس زيارة العيدروس في كريتر.

– في بداية القرن العشرين بُني مسجد الشيخ العراقي في التواهي.

1902

– تأسس نادي التنس العدني ومقره في حي القطيع بكريتر.

– اُفتتح نادي الترفيه الموحد لمزاولة الألعاب الرياضية المختلفة، وتشكلت الهيئة الإدارية برئاسة يوسف محمد خان، وعضوية سعيد عبدالله خليفة، عبدالقادر مكاوي، إبراهيم خان، عبدالرحمن تورجي والقاضي رستم خان، وكان مقر النادي بالقرب من مسجد خواص.

1903

– رفعت الحكومة الفرنسية القنصلية المساعدة في عدن إلى وكالة قنصلية، وكان مديرها القنصل المساعد موريس رياس، وبقي مقر القنصلية الفرنسية في عدن في شركة “رياس” إلى عام 1928.

– ديسمبر، نشرت “مجلة المنار” في عددها التاسع عشر من عامها السادس تقريراً بعنوان “عدن وبلاد العرب لسائح محب للمنار” تناول الوضع في عدن والمنطقة.

1904

– مايو، نشرت “مجلة المنار” خبراً حول نشاط المبشرين في عدن ودعم سلطات الاحتلال لنشاطهم التبشيري.

– شهدت عدن بداية ظهور النشاط المسرحي بوصول فرقة مسرحية هندية كانت في طريقها إلى جنوب أفريقيا، وقدمت عدة عروض مسرحية أثناء توقفها في عدن.

– وصل إلى عدن أبرز مهندس في الهند “إم فيش ويشواريا” بتكليف من السلطات البريطانية لتخطيط نظام الصرف الصحي وإعداد خطة لتوفير مياه الشرب.

1905

– يوليو، تأسس نادي الاتحاد المحمدي ومبنى النادي في حي القطيع بكريتر.

– أُنشئ ملعب المجمع البلدي المعروف حالياً بإسم ميدان الحبيشي.

– عينت الولايات المتحدة الأمريكية المستر “تشارلز موزر” أول قنصل لها في عدن، وظل هذا القنصل في عدن القنصل الوحيد في شبة الجزيرة العربية حتى الحرب العالمية الثانية.

1906

– تأسست في عدن هيئة شعبية لرعاية المسنين، وأثمرت جهودها بإنشاء دار العجزة والمسنين في الشيخ عثمان.

1907

– بُني مسجد خواص في الميدان بكريتر.

1908

– بلغ عدد سكان عدن 35000 نسمة تقريباً.

– قدمت إلى عدن فرقة مسرحية أقامت مسرحا لها في بناية قهوجي، وقدمت عرضين مسرحيين، الأول “الله حق” والثأني “شيري وفرهاد”.

– في هذه الفترة صدر باللغة العربية كتاب عن تاريخ عدن بعنوان “قلائد الجُمَن” لمؤلفه الفقيه محمد عثمان الهندي المدرس في المدرسة الحكومية الابتدائية في كريتر.

1910

– تم افتتاح أول كلية للتعليم العالي في عدن, وكانت هذه الكلية تعطي منحاً دراسية لتلاميذها لاستكمال دراساتهم العليا في الخارج.

– اُفتتحت في كريتر المكتبة الدنماركية لصاحبها مبارك بالغيش.

– قدم المستر حمود ناظر إدارة المعارف أول عمل مسرحي باللغة العربية لفريق التمثيل في المدرسة الحكومية وعرض الفريق مسرحية “يوليوس قيصر”.

– شهدت عدن أول عرض سينمائي.

1911

– افتتحت في كريتر مدرسة الملك جورج الخامس اليهودية للأولاد.

– استورد قهوجي دنشهاو ثلاث حافلات لنقل الركاب بين كريتر والتواهي.

– تم بناء فنار خليج الفيل في الساحل الذهبي (جولد مور) لخدمة الملاحة في خليج عدن.

– 7 سبتمبر، أصدر الأستاذ عبدالقادر محمد المكي كتابه الثالث بعنوان “مبادئ الكيمياء”.

1912

– تأسست في كريتر مدرسة بازرعة الأهلية على نفقة الشيخ عمر محمد بازرعة واخيه الشيخ علي.

– افتتح محمد علي لقمان مكتبة في كريتر. ويعتبر بيت بازرعة من اقدم البيوت التجارية في عدن وينشط في تجارة الأخشاب الأغذية منذ بداية القرن التاسع عشر.

– بُنيت مدرسة الملك جورج الخامس للأولاد اليهود، وكان موقعها في نفس مكان المكتبة الوطنية.

1914

– شيد “أنتوني بس” المقر الرئيسي لشركته في كريتر على طريق العيدروس.

1915

– أبريل، عاد الكابتن “بيل” إلى عدن، وأصدر جريدة (البؤرة العدنية) “Aden Focus” والتي كانت تُطبع في مطبعة هوارد.

– 5 يوليو، انسحب الانجليز من الشيخ عثمان لكي يتجنبوا الاحتكاك بالجيش التركي يقيادة علي سعيد باشا المتمركزة في لحج، وبعد انسحابها فرض أحد فتوات المدينة (بنتيشة) سيطرته عليها، وخلال هذه الفترة حدثت فيها أعمال نهب للدكاكين وقُتل بعض أصحابها، وذلك قبل أن تدخلها القوات التركية في 6 يوليو.

– اُلحقت جزيرة كمران بإدارة مستعمرة عدن.

1916

– 1 يناير، اُفتتح خط القطار بين المعلا والشيخ عثمان وطوله 11 كم تقريباً.

– أبريل، تمكنت القوات البريطانية من استعادة سيطرتها على الشيخ عثمان.

1917

– طُبع في عدن في مطبعة السجن كتاب “الصرف العربي المختصر مع المفردات” “للميجور نوريري”.

– قامت الحكومة الهندية بتفويض الشؤون العسكرية في عدن إلى مكتب الحرب، وتم تفويض شئوون المحميات الى المكتب العربي في مصر.

– بدأ العمل في مشروع إنارة شوارع كريتر.

– بُني المطار العسكري في خورمكسر، وخُصصً لاستخدامات القوات الجوية الملكية البريطانية.

1918

– كانت الأفلام السينمائية الصامتة تعرض في كريتر في دار سينما المستر حمود في القسم E في القطيع، وأخرى للصور التحركة قدمها عبدالعزيز خان في الميدان، وكانت توجد دار عرض في التواهي.

– انتشر وباء الإنقلونزا الآسيوية في عدن، وأدى إلى وفاة حوالي 6000 شخص من سكانها.

1919

– أبريل، اُفتتح في التواهي الرصيف السياحي والبوابة الرئيسية لميناء عدن التي تستقبل السواح الوافدين إلى عدن من البحر.

– اُفتتحت مكتبة ليك التابعة لبلدية عدن في مبنى خاص بها ملحق بمبنى البلدية، وفي عام 1963م تحول اسمها إلى مكتبة مسواط.

– زار عدن الثائر الهندي البارز “نيتاجي سيهاش”، وعاد إليها مرة أخرى في 1935.

– هبطت أول طائرة في عدن.

– ديسمبر، اُفتتحت أول محطة للقطار في المعلا أمام مركز الشرطة والدفاع المدني، وسُميت تلك المنطقة بحافة الريل.

– خلال سنوات الحرب العالمية الأولى عانت عدن من شحة في توريد البضائع والملابس والمواد الغذائية، وعُمل بنظام البطائق في توزيع هذه السلع، وانتعشت اثناءها تجارة التهريب (البرشوت).

– خلال سنوات الحرب العالمية الأولى أصبحت عدن “قاعدة امبراطورية” وازدادت أهميتها من الناحية العسكرية والتجارية واستقبال السفن والمواصلات والتزود بالوقود.

– في الفترة التي تلت انتهاء الحرب العالمية الأولي بدأت فكرة الاشتراكية تتسلل الى عدن عبر توريد الصحف والسياح والزوار والنشرات، ولكن الجهل من ناحية والعداء للعقيدة الشيوعية من ناحية أخرى ساعد على عدم رواج الأيديولوجية الجديدة.

– بعد الحرب العالمية الأولى ظهرت مصابغ الثياب القطنية في كود بيحان، وصناعة الأنسجة القطنية في حافة الصباغين بالشيخ عثمان.

1920

– مايو، توقف الشاعر الهندي الجليل طاغور في عدن خلال رحلته الثانية الى إنجلترا.

– تم توسيع خط سكة الحديد لتصل حركة القطار الى حدائق الحسيني وقرية الخداد في لحج.

– تأسست أول مدرسة إبتدائية حكومية في عدن وكان أسمها مدرسة “الإقامة” أو السيلة (Residency School ).

– تأسست قوة البوليس المسلح لحفظ الأمن العام والتحق بها الكثير من أبناء عدن والمحميات.

1921

– مارس، بيًن الإحصاء السكاني لعام 1921م ان عدد سكان عدن بلغ 56000 نسمة، منهم 10484 متعلماً، وكانت توجد في عدن 38 مدرسة ابتدائية تضم 2219 تلميذاً؛ كما كانت توجد عشر مدارس ثانوية معترف بها، وواحدة أخرى غير معترف بها، وبلغ عدد الطلاب فيها 268 ولداً و158 بنتاُ وكانت البنات في مدارس الراهبات.

– اُفتتح فندق الهلال في التواهي.

– في الفترة بين عامي 1921 -1929 أدخل الأستاذ عطا حسين تحسينات على نظام التعليم، ومنها: التدريس باللغة العربية في المدرسة الثانوية والدورات الدراسية إلى المستوى العالي “لكامبردج”، وتقدم للدفعة الأولى 21 كاتباً ومدرساً من الشباب.

1922

– 24 يناير زار عدن في طريقه إلى المنفى الزعيم سعد زغلول باشا، وكان برفقته مصطفى النحاس باشا وفتح الله باشا بركات وعاطف بك بركات ومكرم عبيد وسينوت حنا بك وسكرتير الزعيم عبدالله أفندي محمود مؤلف كتاب: “مع الرئيس في المنفى في عدن- في سيشيل – في جبل طارق”.

– مارس، زيارة أمين الريحاني لعدن ولقاؤه بوجهاء عدن ومثقفيها، ورافقه في زيارته إلى عدن الشاعر القومي قسطنطين يني.

1923

– اُفتتحت في كريتر المكتبة التربوية للنشر لصاحبها عبدالله يعقوب خان.

– أصدر محمد علي لقمان أول مؤلف له بعنوان “هل هذه قصاصة ورق”، والذي صدر باللغة الإنجليزية وكُرِّسٍ الكتاب لنقد نظام التعليم الهندي وهو النظام التعليمي السائد في عدن.

– تأسس مستشفى الجذام في الشيخ عثمان.

– وفي هذه الفترة بدأ محمد علي لقمان يكتب في الصحف العربية ومنها الشورى والشرق الأدنى والبلاغ والجهاد وغيرها حول المطالب بأصلاح نظام الحكم والجهاز الحكومي في عدن، ورفع مطالب الحد من هجرة الأجانب إلى عدن وتمكينهم من المناصب العليا فيها، والمطالبة باعطاء العدنيين حق انتخاب نوابهم في البرلمان.

1924

– تأسس نادي الحسيني في كريتر.

– افتتحت البعثة الرومانية الكاثوليكية التشيرية مطبعة خاصة بتدريب أتباعها وبعد سنة باعت المطبعة إلى السيد “كاكستن” وأصبحت تعرف بإسمه.

– في الفترة بين 2-12 أغسطس تمت الزيارة الأولى للشيخ عبدالعزيز الثعالبي إلى عدن في طريقه إلى صنعاء لمقابلة الإمام يحيى، ونزل في عدن في فندق أوروبا.

– في الفترة بين 6-17 أكتوبرعاد الشيخ عبدالعزيز الثعالبي إلى عدن عبر لحج ونزل في منزل السيد محمد عبدالله حسن علي، والتقى بسلطان لحج وأعيانها وناقش معهم بحضور السيد حسين بن حامد المحضار الدعوة إلي المؤتمر العام بين أمراء الجنوب والإمام يحيى وبرنامج اصلاح نظام الحكم الذي سيحمله الأمراء إلى المؤتمر والذي أعده التعالبي بناء على رغبة سلطان لحج.

1925

– كان من بين مدراء المدارس الابتدائية في عدن: الشيخ كامل صلاح، نايف حسين، قاسم قائد، فارع محيي.

– حصل الأساتذة محمد علي لقمان وعبدالشكور فقير ومحمد عمر عقبة وعلي محمد علي على شهادة في التربية من جامعة ليدز.

– تأسيس نادي الأدب العربي في كريتر برئاسة القمندان وإدرة محمد علي لقمان.

– أصدر “اللفتنانت كولونيل بوراديل” مجلة “الكواكب” المتخصصة في الشئوون العسكرية.

– تأسست أول مدرسة أهلية غير حكوميه لتعليم البنات في الشيخ عثمان، وكان التعليم في تلك الأيام مقصوراً على الكتابة والقراءة والحساب البسيــط والقرآن الكريم والخياطة.

– بلغ عدد السيارات في عدن 571 سيارة.

– افتتحت شركة بالونجي مطبعة في عدن اهتمت بطباعة أعمال الجمعية الماسونية.

1926

– ظهرت خدمة الكهرباء في عدن عام 1926، حيث بنت الإدارة البريطانية محطة حجيف البخارية لتوليد الطاقة الكهربائية سعة 240 كيلو واط.

1927

– تأسس في كريترالمعهد التجاري العدني (Aden Commercial Institute) لصاحبه الأستاذ ياسين راجمنار، وفي العام 1951 اُفتتح المبنى الجديد للمعهد.

– تأسست فرقة كشافة عدن في الشيخ عثمان بقيادة الأستاذ محمد صالح عفارة.

– انتشر في عدن وباء الطاعون الدبلي وتسبب في وفاة 9000 شخص تقريباً في أقل من ثلاثة أسابيع.

– أبريل، هاجمت “مجلة المنار” من أسمتهم “دعاة الشقاق من الاعاجم والهنود” في خبر أوردته حول سفر وفد من عدن أُرسل الى الإمام يحيى وعُرضت عليه المساعدة المالية لمؤازرته في صراعه مع الملك عبدالعزيز.

– اُفتتح المستشفى الأوروبي للجدري في حجيف.

1928

– نشر محمد علي لقمان موضوعه “هل هذه قصاصة ورق؟” الموجه لنقد النظام التعليمي في عدن.

– اتخذت السلطات البريطانية قراراً بتعريب الشرطة، إذ أن الشرطة في عدن كانت منذ أيام كابتن هينس مؤسسة هندية تُدار وفقا للسلك الهندي ويتم التجنيد لها في الهند.

– تم الفصل بين القيادتين المدنية والعسكرية لمستعمرة عدن، وتحولت عدن إلى مقر للقوات الجوية تحت مسئوولية وزارة الطيران RAF ، وأُسندت مهمة الدفاع عن عدن والمحميات إلى سلاح الطيران الملكي، واصبح المقيم السياسي مسئوولاً عن الشؤون المدنية للمستعمرة.

– في الفترة بين عامي 1928 – 1931 بُنيت أربعة توانك للنفط في الجهة الغربية من المعلا.

1929

– تم إيقاف عمل القطار نظراً لضعف العائد المالي والعجز عن تغطية نفقات التشغيل.

– شكل محمد علي لقمان لجنة للإشراف على قصة صلاح الدين الأيوبي وتقديمها على المسرح.

– غادرت الحامية الهندية عدن بصورة نهائية.

– تأسس نادي الأدب العربي في الشيخ عثمان برئاسة الأستاذ عبدالمجيد محمد سعيد صالح الأصنج.

– حفرت السلطات البريطانية بئرين ارتوازيين في منطقة الكمسري في الشيخ عثمان، وأصبحت تزود عدن بمياه الشرب.

– في أواخر العام تأسيس نادي الإصلاح العربي في التواهي برئاسة الأستاذ عبده غانم.

– اُفتتحت مدرسة شُليم اليهودية للبنات.

– قام الشيخ سالم باشنفر بتوسيع وتجديد عمارة مسجد ابان، وال باشنفر من البيوت التجارية المعروفة في عدن.

– في العشرينيات من القرن الماضي كانت عدن أشبه بمدينة هندية حسب إفادة نائب الممثل المقيم البريطاني في عدن.

– خلال عامي 1929 و1930 تأثرت عدن كثيراً بالأزمة الاقتصادية العالمية، وخلال الخمس السنوات اللاحقة عانت من الركود الاقتصادي وتدهور التبادل التجاري وانخفضت تجارة عدن الإجمالية بنسبة 60%.

1930

– يوليو تأسيس نادي الإصلاح العربي في الشيخ عثمان برئاسة الأستاذ أحمد محمد سعيد الأصنج.

– تأسيس نادي الإصلاح العربي في كريتر برئاسة الأستاذ محمد علي لقمان.

– اُستكملت عملية تعميق الميناء وأصبح لدية مراس صالحة لإستقبال أكبر السفن.

– قام مجموعة من أعيان عدن والشيخ عثمان والتواهي بمبادرة من محمد علي لقمان بتقديم مطالب إلى حكومة عدن لمنع استيراد وبيع القات والحشيش والأفيون والمخدرات الأخرى، وحظر الحفلات المختلطة مثل الزار وغيرها.

1931

– أُفتتح فرع المعهد التجاري في التواهي.

– أُفتتح في التواهي فندق كريسنت والذي تحول إلى أهم معالم المدينة، ونزلت فيه ملكة بريطانيا أثناء زيارتها لعدن.

– شهدت عدن مواجهات عنيفة هي الأولى من نوعها بين العرب واليهود.

– قام الأستاذ محمد علي طاهر بتمثيل عدن والعدنيين في المؤتمر الإسلامي العام المنعقد في مدينة القدس بعد أن مُنعوا من حضور المؤتمر.

– صدر باللغة الإنجليزية كتاب “جغرافية عدن” للأستاذ عبدالله يعقوب خان والذي تضمن معلومات تاريخية قيمة حول عدن.

– 2 سبتمبر زار غاندي عدن في طريقه إلى لندن لحضور المؤتمر الثاني للطاولة المستديرة، واُستقبل بحفاوة من قبل سكان عدن.

1932

– تحولت مستعمرة عدن من التبعية لمجلس بومبي التشريعي إلى مفوضية مستقلة على رأسها كبير مفوضين يتبع مباشىرة نائب الملك البريطاني في الهند.

– تشكلت أول حكومة لمستعمرة عدن (المجلس التنفيذي) مدتها خمس سنوات، وتكونت من حاكم يعينه التاج البريطاني بناء على ترشيح من وزير المستعمرات، وأمين عام للحكومة ومُدًعٍ عام وسكرتير للمالية واثنين إلى ثلاثة موظفين يعينهم الحاكم حسب التوجيهات الصادرة من لندن.

– صدر كتاب “بماذا تقدم الغربيون؟” لمؤلفه الأستاذ محمد علي لقمان.

– صدر كتاب “عدن وبلاد العرب” حول جغرافية عدن والمناطق المجاورة من تأليف لجنة الجغرافية العدنية.

– في نوفمبر أسس محمد علي لقمان مع آخرين جمعية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

1933

– قدم نادي الإصلاح العربي في التواهي مسرحية “القائد المغرم” من تأليف محمد علي لقمان.

– صدر كتاب “قاموس الأمثال العدنية” لمؤلفه عبدالله يعقوب خان، وصدرت الطبعة الثانية في عام 1958.

– تأسس نادي الموالدة الرياضي في التواهي والذي تحول إلى نادي شباب التواهي في عام 1948.

1934

– 11 فبراير، وقعت حكومة الإمام يحيى اتفاقية مع الحكومة البريطانية فيها اعتراف ضمني بالوجود البريطاني في عدن ومناطق الجنوب العربي المحتل.

– اُفتتحت في كريتر مكتبة المحمدي لصاحبها عبدالله يعقوب خان.

– اُفتتحت في كريتر مكتبة العلوم الحديثة لصاحبها عمر عقبة، وكانت تحتوي على قسم خاص لبيع الأسطوانات المصرية ومن بينها أسطوانات “بيضافون”.

– تمت عملية توسيع المحطة البخارية في حجيف.

– صدر كتاب ” نصيب عدن من النهضة الثقافية في اليمن” لمؤلفه أحمد سعيد الاصنج.

– تأسست الجمعية الرياضية العدنية، وفي نفس العام نظمت أول بطولة لأندية كرة القدم في عدن.

1935

– أبريل، اُفتتحت كلية أبناء الرؤساء (مدرسة جبل حديد) الخاصة بأبناء السلاطين وشيوخ المحميات.

– أفتتحت الحكومة المدرسة الابتدائية للبنات في عدن.

– اُفتتح مصنع الصابون لصاحبه “انتوني بس” والذي بدأ العمل في كريتر عام 1934م قبل نقله إلى المعلا.

– أُدخلت خدمات الكهرباء إلى الشيخ عثمان.

– كوًن عمال النجارة وبناء السفن الشراعية جمعية عمالية تحول اسمها في فترة لاحقة إلى جمعية النجارين العدنيين.

– في الفترة بين عامي 1931 – 1935 اُستكملت خدمات تموين المياه بالانابيب وحلت محل الوسائل التقليدية المكلفة.

– في منتصف الثلاثينيات انشأ نادي الإصلاح العربي في الشيخ عثمان مدرسة ابتدائية أدارها ودرًس فيها الشيخ احمد عوض محمد العبادي.

1936

– تأسست في كريتر في شارع الزعفران مدرسة الفلاح وأشرف على تأسيسها وإدارتها السيد حسين الدباغ.

– غادر عدن مجموعة من الطلاب في بعثات دراسية إلى الهند ومصر والعراق.

– احتفلت عدن بتخرج الأستاذ محمد عبده غانم أول خريج من أبنائها.

– اُفتتحت في كريتر مكتبة لقمان لصاحبها علي إبراهيم لقمان.

– أسس “أنتوني بس” شركة الخطوط الجوية العربية المحدودة، وبدأت رحلاتها الجوية بين سيئون والمكلا وعدن وجيبوتي وتوقف نشاطها عام 1939.

– في 28 سبتمبر، تحولت عدن إلى مستعمرة للتاج البريطاني، ومُنحت التشريع المعمول به في المستعمرات البريطانية، وصدر دستور 1936 لمستعمرة عدن.

– في الفترة بين 29 نوفمبر – 6 ديسمبر 1936م زار الشيخ عبدالعزيز الثعالبي عدن في طريقه إلى الهند واُستقبل بحفاوة من أعيان عدن وسلطان لحج، وزار نادي الأدب العربي في كريتر قبيل مغادرته إلى حوطة لحج، وفي 5 ديسمبر أقام نادي الأدب العربي حفل تكريم لضيف عدن الجليل، وفي 6 ديسمبرغادر عدن مع وفد الأزهر الشريف إلى الهند.

1937

– 3 مارس، صدر قرار اإشاء المجلس التنفيدي (حكومة) لمستعمرة عدن، يتألف أعضاؤه بالتعيين من رئيس السكرتارية والنائب العام ومسئوول المالية والمستشار القانوني وأشخاص آخرين يعينون من قبل صاحبة الجلالة.

– مارس، صدر أمر بتغيير السلطة القضائية في عدن والتي كانت من قبل تتبع القانون الهندي ونظام المرافعات الهندي.

– أبريل، اُستكملت عملية فك ارتباط عدن بحكومة الهند، وأصبحت تدار مباشرة من وزارة المستعمرات البريطانية بواسطة الحاكم البريطاني يساعده المجلس التنفيذي للمستعمرة.

– اُفتتحت أول مدرسة للبنات في الشيخ عثمان.

– ظهرت الجمعيات النسائية العاملة في المجال الاجتماعي والأمومة والطفولة.

– غادرت دفعات جديدة من طلاب عدن للدراسة في مصر والعراق.

– التقى في موسم الحج في مكة الأستاذ أحمد الاصنج بآل الوزير والزبيري.

– اشترى إبراهيم راسم مطبعة الهلال وهي أول مطبعة لديها حروف عربية جيدة، وفيها طبع القمندان ” ديوان الأغنية اللحجية”.

– اُفتتحت مطبعة الكوكب مع مطبعة الهلال، إلا أنها في البداية لم يكن لديها حروف عربيةٍ، ولاحقاً أصبح لها مالك عربي حول اسمها إلى المطبعة العربية وأوكل إدارتها إلى إبراهيم راسم.

– زار عدن توفيق نوري البرقاوي والتقى بأعيان عدن ومثقفيها وأثناء بقائه في عدن ألف كتاب “الياقوت في تاريخ حضرموت”.

– إلى عام 1937 حافظت البضائع الواردة إلى عدن عبر البر على نفس الحجم تقريباً الذي كانت عليه أيام الكابتن “هينز”، وفي النصف الأول من الثلاثينيات التي هي سنوات الركود الاقتصادي هبط كثيراً معدل تدفق البضائع عبر البر، وكان الحجم الأكبر من هذه البضائع يتكون من القات والحطب والأعلاف، أما الفواكه والخضار والمواد الغذائية فإنها حافظت على نسبة متواضعة للغاية.

1938

– مايو، استقبلت عدن الأستاذ محمد علي لقمان رئيس نادي الإصلاح الذي عاد من الهند بعد أن نال شهادة الحقوق.

– ديسمبر، توقف الزعيم الهندي “جوهر لال نهرو” في عدن وزار المدينة وألقى خطبة على الجمهور الذي احتشد لاستقباله.

– تأسست إدارة العمل والشؤون الاجتماعية وصدر قانون العمل الذي حدد ساعات العمل في المشاريع والشركات الخاصة ب48 ساعة في الأسبوع.
وما زاد عن ذلك يمنح العامل أجر إضافي.

– أُدخلت تحسينات على التعليم في عدن؛ حيث أصبح التعليم نظامياً وأنشئت إدارة المعارف.

– اُفتتحت في الشارع الطويل بكريتر المكتبة الإسلامية لصاحبها منشئ غلام محمد.

– استقبلت عدن في احتفال ضخم الزعماء الفلسطينيين الذين نفتهم بريطانيا إلى جزيرة سيشيل، وهم: أحمد حلمي باشا والدكتور حسين الخالدي ويعقوب الغصين ورشيد الحاج إبراهيم وفؤاد سابة.

– قدم أحمد محمد الأصنج رئيس نادي الإصلاح العربيَ بدعم من بعض وجهاء وأعيان عدن التماساً إلى الحكومة البريطانية يطلب فيه منع بيع المسكرات والمخدرات للمسلمين في عدن.

– انزلت شركة أوديون لإنتاج الإسطوانات إلى الاسواق أولى تسجيلاتها التجارية.

1939

– يناير، استقبلت الهيئات الاجتماعية في عدن بحفاوة الأحرار الفلسطينيين القادمين من سيشيل بعد نفي دام 14 شهر تقريباً.

– 16 مارس 1939 تأسيس مخيم أبي الطيب في كريتر 1939.

– مارس، احتفلت عدن بمرور الوفد المصري للمؤتمر الهندي المكون من محمود بسيوني ومحمود أبو الفتح صاحب المصري وأحمد حمزة قاسم سكرتير الوفد.

– في شهر أبريل، شهدت عدن العديد من الفعاليات حدادا على الملك غازي ملك العراق المشهور بميوله القومية.

– 3 يوليو، صدر قانون النشر والتسجيل رقم (27) والذي نظم عمل دور الطباعة والنشر وتسجيل الكتب. وقد صدر القانون ضمن مجموعة قوانين تخص مستعمرة عدن.

– ديسمبر، حصل محمد علي لقمان على رخصة نشر وطباعة أول صحيفة عربية واصدر أول عدد من صحيفة فتاة الجزيرة في 1يناير 1940، وكانت الصحيفة تُطبع في المطبعة العربية قبل أن تفتتح المطبعة التي تحمل اسمها في سبتمبر 1940.

– 31 ديسمبر 1940، بلغ عدد السيارات في عدن 932 سيارة.

– اُفتتحت في عدن عيادة للأمومة وللحفاظ على صحة الطفل (الكنين) وتم البدء بمشروع لاسعاف المساكين والمعدمين.

– تأسس في الشيخ عثمان نادي الشبيبة المتحدة وإسم الشهرة الواي.

– أصبح ميناء عدن الميناء الرئيسي لتزويد السفن بالوقود النفطي.

– تشكل مكتب العلاقات العامة والنشر ومطبعة تحمل إسم المكتب.

– أسس الشيخان أحمد وعلي بازرعة الجمعية الخيرية الإسلامية في عدن.

– أنشأت حكومة عدن في التواهي مطبعة مكتب العلاقات العامة والنشر.

– أصدرت حكومة المستعمرة جريدة “محمية عدن”، وكانت قد أصدرت الجريدة الرسمية “عدن جازيت”.

– تم إفتتاح مدرسة شُوليم اليهودية للفتيات بكريتر.

– وافقت حكومة عدن على فتح مدرسة للبنات في عدن وسُجًلت فيها حوالي 60 طالبة.

– صدرت في عدن عن المطبعة العربية رواية “سعيد” لمحمد علي لقمان وهي أول عمل سردي في الجنوب العربي.

– في الثلاثينيات أُدخلت بعض الوسائل الحديثة في التعليم، وفي هذه الفترة أصبح بمقدور طلاب عدن التقدم لامتحان سنير كامبردج.

– في الثلاثينيات تأسست شرطة المرور في عدن.

– في الثلاثينات أُدخلت شبكة توزيع المياه عبر الأنابيب إلى البيوت.

– في الثلاثنيات صدر كتاب “هداية المريد إلى سبيل الحق والتوحيد” لمؤلفه الشيخ أحمد عوض العبادي.

– في الثلاثينيات بدأ النشاط التجاري لشركة “سالم علي عبدة للباصات” في مجال النقل الداخلي للركاب بين احياء مدينة عدن.

– في أواخر الثلاثينيات تحول أحد بساتين الضاحية الشرقية في الشيخ عثمان إلى مقر للحرسين الحكومي والقبلي بعد إنشائهما. وفي الجهة الشرقية أُقيمت ثكنات جيش الليوي المعروفه حالياً بمعسكر الشهيد عبدالقوي.

– في الثلاثينيات كانت الصدارة في المشهد السياسي في عدن لرواد التنوير وللعلماء الذين تأثروا برموز النضال القومي العربي في شمال الوطن العربي وبالملك غازي الثاني والملك عبدالعزيز.

– في أواخر الثلاثينيات ومطلع الأربعينيات شاركت نخبة من مثقفي عدن بمبادرة من محمد علي لقمان

في تأسيس مجلس عدن الثقافي.

– في الثلاثينيات ومطلع الأربعينيات ظهرت شركات إنتاج الإسطوانات “بارلوفون” الألمانية وشركة “جعفر فون”.

– في أواخر الثلاثينيات وأوائل الأربعينيات اُفتتحت دور السينما في كريتر والتواهي والمعلا والشيخ عثمان.

1940

– 18 مارس، احتفت عدن بالبعثة العسكرية العراقية برئاسة العقيد إسماعيل صفوت بك والرئيس جميل جمال، وفي 20 مارس غادرت البعثة عدن في طريقها إلى صنعاء عبر لحج.

– 1 أبريل، قررت حكومة عدن إعادة تنظيم المحميات في مجموعتين: محميات عدن الغربية ومحميات عدن الشرقية.

– اُفتتحت في كريتر في شارع الملك سليمان مكتبة المعهد البريطاني.

– افتتحت حكومة عدن مكتبات تتبع مكتب العلاقات العامة والنشر في كريتر والتواهي والشيخ عثمان.

– بدأ بث المحطة الإذاعية “صوت الجزيرة” من موقعها في التواهي في رأس برادلي بصوت القاضي عبدالله محمد حاتم، وكانت تنشر اخبار الحلفاء في الحرب، وتقدم إرشادات للمواطنين حول طرق الوقاية

من الغارات الجوية، وتوقف عملها في عام 1940.

1941

– ديسمبر، أُسست في عدن جمعية الصليب الأحمر لنساء عدن.

– بنى “أنتوني بس” مدرسة للبنات في الشيخ عثمان وأهداها للحكومة، وتولت إدارتها المربية القديرة نور سعيد حيدر.

– أُنشئت في عدن أول شركة طيران مدنيه وتكون اسطولها من أربع طائرات من نوع (DC-3).

– بُني في كريتر فندق احسان، والذي استضاف الكثير من الاجتماعات الوطنية في الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين.

1942

– 14 يوليو، أصدر مخيم أبي الطيب المحاضرات التي ألقاها أعضاء المخيم في كتاب “أقلام المخيم” الصادر عن دار فتاة الجزيرة.

– تمرد أهالي الشيخ عثمان في قضية عبدالله شرف، واُستشهد العديد منهم في الدفاع عنه.

– صدر أول قانون عن (النقابات ونزاعات العمل) وتنظيم العمل النقابي.

– تأسست جمعية رعاية الأيتام وأولاد الفقراء.

– شكل نادي الإصلاح العربيَ في التواهي “حلقة شوقي” الأدبية.

1943

– ديسمبر، وضع الأستاذ محمد علي لقمان مطلب أهالي عدن بالحصول على الحكم الذاتي أمام السير “كوسمو باركنسن” المندوب الشخصي لوزير المستعمرات في اللقاء الذي جمعمها معا أثناء زيارته لعدن.

– اُرسلت مجموعة من بنات عدن الى مصر لتأهيلهن للعمل كمدرسات.

– اُفتتح المجلس الثقافي البريطاني، وكان يضم معهدين الأول للرجال والثاني للنساء وفي عام 1952م تحول المعهد النسائي إلى نادي نساء عدن.

– انطلقت أول طائرة من عدن في رحلة خارجية، وكانت متجهه إلى مدينة أديس أبابا بدولة الحبشة ، وتلتها رحلات إلى أسمره وجيبوتي.

– في عامي 1943م و1944م بدأت نقطة التحول في التعليم في مدارس عدن لصالح الطلبة العرب ، ففي الأعوام السابقة كانت النسبة الأكبر من الطلبة في مدارس عدن هم من غير الجنوبيين.

1944

– 3 أبريل، نشرت فتاة الجزيرة لحمزة لقمان ترجمة قصة “أرملة على قبر” لتشارلز ديكنز.

– 23 يوليو، صدر قرار بإنشاء المجلس التشريعي لمستعمرة عدن بموجب الأحكام المعدلة لمستعمرة عدن. ويتكون المجلس من الحاكم البريطاني رئيسا للمجلس وأربعة أعضاء من الموظفين السابقين وعدد من الأعضاء من الموظفين الرسميين لا يزيدون عن خمسة، بالإضافة الى عدد من الأعضاء من غير الرسميين لا يزيد عددهم عن تسعة أعضاء، على أن يُختار أربعة منهم عبر صناديق الاقتراع.

– في أغسطس، صدر ديوان “الوتر المغمور” للشاعر علي محمد لقمان.

– صدر عن مطابع فتاة الجزيرة كتاب “من صميم الحياة” لمؤلفه حمزة علي لقمان، وكان قد أصدر قبل ذلك مسرحية “ليلة العيد”.

– في الفترة بين عامي 1940م و1945م دخلت عدن في منطقة الصراع العالمي بعد إعلان إيطاليا دخولها الحرب كحليف للألمان، وتعرضت عدن للقصف الجوي من قبل سلاح الجو الإيطالي، مما اضطر الكثير من أهالي عدن الى النزوح الى لحج وغيرها، وقد أُسقِطت احدى المقاتلات الإيطالية من قبل الدفاعات الجوية في عدن.

1945م

– 1 أبريل، حُلًت السلطة المحلية لمستعمرة عدن (سلطة الايواء) وحّلًت محلها سلطتان : سلطة مدينة عدن وسلطة ضواحي الشيخ عثمان ، ويشرف عليهما أعضاء معينون من قبل الحكومة، وخوًلت سلطة ضواحي ال very veryشيخ عثمان مسؤولية الشيخ عثمان والحسوة والبريقة وفقم والخيسة.

التسلسل الزمني لأهم التطورات والأحداث التي شهدتها عدن منذ 1839-1945م التسلسل الزمني لأهم التطورات والأحداث التي شهدتها عدن منذ 1839-1945م

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى